السبت

الذين صدقوا

لا أعلم كيف ستمضى بنا الأيام. أنكون من الفائزين بعد يوم الأثنين أم نكون من الهالكين. يوم الأثنين يحتاج منا الى وقفة. هذا اليوم سيظهر هل لدينا ارادة أم لا. هل نحب هذا الوطن بحق أم لا.هذة أسئلة لابد و أن نتدبرها جيدا. فالى الذين لا يهتمون بالأمر و الى جميع الخائفين الخانعين هلموا الى قول الحق و أنقذوا هذا الوطن فهو حتما لا يستحق منا كل هذا الجحود. "والموفون بعهدهم اذا عاهدوا و الصابرين فى البأساء و الضراء و حين البأس. أولئك الذين صدقوا و أولئك هم المتقون". البقرة 177

ليست هناك تعليقات: