الثلاثاء

هل تجبر النفوس المنكسرة؟


بشار الأسد ضد بشار الأسد فمن الفائز يا ترى؟ -

استفتاء شعبى لولاية جديدة للرئيس الأسد حتى عام 2019 والسورييون المقيمون داخل مصر يذهبون إلى مقر سفارتهم للتصويت وتسمع هتافات الشباب السورى: بالروح بالدم نفديك يا بشار و لا تعليق


ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا -من فيلم عادل إمام الارهاب و الكباب -


انتحار أحد الوزراء اليابانيين لتورطه فى فضيحة مالية ولا تعليق طبعا -


عبد الوهاب المسيرى: أتم الله شفاؤك على خير. وعافاك الله من كل بلية وكرب يا أستاذى العزيز وأستاذ الكل رغم أنف الحاقدين


هل من سبيل لكى تجبر النفوس المنكسرة؟ هل من سبيل لأحياء القلوب الميتة؟ هل من سبيل لأنعاش الضمائر المهشمة؟ وهل من سبيل لأصلاح الزجاج المكسور؟؟

العنوان: مأخوذ من أشعر نجيب سرور

ليست هناك تعليقات: