أبرياء كنا نحن فى الماضى.. وفقدنا البراءة- شئنا أم أبينا- ورغم هذا لا تقوى أبداننا على الحركة ولا أفواهنا على الصراخ . فهل المعرفة نعمة أم نقمة؟ وماذا نحن فاعلون غير الصمت المشين المخزى؟
السبت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فقط حين إنكسرت أدركت حجم المأساة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق